تم النشر بتاريخ 9 ديسمبر, 2024
سامي غالب
في اليوم الثاني لسوريا منفكة من نظام الأسد ظهرت تحديات حالة لا يملك القادة الذين يتوزعون الآراضي السورية تجاهلها أو ترحيلها.
أول هذه التحديات التوافق على حكومة انتقالية بين مختلف التيارات والقوى، وبالذات المكون الكردي.
ثانيها، التعامل مع الخطر القادم من الجنوب مع اغتصاب إسرائيل اراضي إضافية واحتلالها قرى وجزءا من مدينة القنيطرة.
ثالثها، مدى قدرة النظام الجديد على تجاوز الماضي، وطي صفحته عبر مسار يؤمن العدالة الانتقالية للسوريين يمكنهم من الانتقال إلى عصر جديد!
النداء
مركز مسارات للإستراتيجيا و الإعلام موقع اخباري متنوع